الاثنين، أغسطس 10، 2009

فضائحيات ع ( الهوا ) !






ليس من هوايتيِ قراءة أخبار ( الفضائح ) وتتبعها



وليسَ من ميوليِ إجبار نفسي على الجلوس أمام امام شاشة التلفاز لأشاهد رأي ( فلان وعلان ) لقناة بلا هدف ولا غرض يناسبنيِ !



لكنّ اسم مازن عبد الجواد ظل يتردد لمدة في أغلب الجرائد وأغلب الأيام

بين خبر ومقال ورد لزائر !



واليوم بعد قرائتيِ لخبر إقفال مكتب الـ LBC في جدة بالشمع الأحمر أثرأً لما قاله مازن قررت أن أرى ماذا فعل هذا المازن

وليتنيِ لم أرى .. واستمريت بتجاوز اسمه دون تفكير !



لا يزال مازن في أحد السجون ولا تزال قضيته سارية بأروقة المحاكم

ولا يزال محاميه يدافع عنه .. يحاول أن يوقع التهمة عن موكله بين أخطاء في المونتاح

وتلاعب بالتسجيل والدبلجة



لا أحكم على مازن هنا .. لكنّ احكم على التقرير النهائيِ الذيِ أثار كل هذهِ الضجة الاعلامية والجنائية



كيفَ تقبل قناة لمثلها ذلك .. ولماذا ترى في الانحطاط عزتها !!



أصبح اسم الـ LBC يثير بي الاشمئزاز كثيراً



بقدر ما أثار تقرير مازن في الاشمئزاز إتجاه كثير من الشباب على شاكلة ماظهر عليه !!!!



وبالمناسبة قرأت عدة تعليقات تصف المواطنين الذين تقدموا برفع القضية بالمنافقين فهمّ ليسوا خالين من المعاصيِ ليرفعوا القضية وكذلك مشاهدتهم لمازن يعنيِ انهم يشاهدون الـ LBC عادة وذلك بحد ذاته معصية بنظرهم << خخخخ .. بالـتأكيد يا أعزائيِ لا نحيا في مجتمع ملائكي لكنّ أن يتعدى احدهم حدود الحرية لحدود الوقاحة المثيرة للإشمئزاز فذلك بالتأكيد يستحق تحرك المجتمع باتجاه رفضه ! ربيِ أجرنا ومن نحب من كل ( الفضائحيات ) على مختلف الوسائل الباحثه عنها بنهم !!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق